أحَببتُكِ وأنا لا أدْري من أنتِ وإليكِ رَحَلتُ تارِكْا عُمرى ووطنّى وكل الذى عليه كنتُ وجئتُ أصبو فى عَينيكِِ طَرفَة فجرت داخلى براكين الصمتُ وأقْسمتُ أنى أحبكِ ما كنت ادرك وقتها بأنى هنتُ وعدتُ من ربوعكِ حين خانت زاكرتكِ أسمى أحمل بين أشلائى قلب ما زال ينبض ليته ما كان ليتنى ما كنتُ
عامود المونوريل
-
الصورة المنتشرة لبعض الافراد الذين اقاموا نصبة سلخ (كوارع وراس الاضاحي)
اسفل المونوريل وتم القبض عليهم وانتشرت جريمتهم - التي اقتنع انها جريمة في
حق ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق